فقد كانت تشعر بالوحدة حتى قررت أن تُقدم على فعل جنوني مع ابنها المراهق المرتبك
. بدأت بتعليمه كل شيء عن النيك قبل ذهابه للجامعة دروس خاصة
لتجد نفسها تقع في عشق ابنها
ثم تذوق كل قطعة في جسده حتى أصبحت شهوة الأم لنيك ابنها حقيقة ماثلة
في غرفة الفندق حيث ينامان قرب بعضهما
وحيث تدفعه للنشوة لتنفذ وعدها بمضاجعته
الأم الشقراء كانت جائعة جدًا للجنس
حتى اكتشفوا بنفسكم تلك اللحظات الساخنة
حيث تنجح في إغوائه الصبور
الأم الجيدة تساعد ابنها الحائر
و تسنده في كل شيء حتى في السعادة
ليحشر زبه في عمق جسد أمه الممحونة
ثم الأم الحقيقية و ولدها
ثم استيقظت الأم لتجد ابنها بجانبها
وكأنها كانت تستمتع
لأن الأم تحاول أن تمارس الجنس مع ابنها
.